الزواج والأستقرار النفسي
في عالم تتسارع فيه وتيرة الحياة وتتعدد فيه التحديات، يُعدّ الزواج أحد أبرز الوسائل التي تمنح الإنسان السكينة والطمأنينة، خاصةً لمن يعيش في بيئات غير مستقرة نفسيًا أو اجتماعيًا كالشتات والمهجر. وتزداد أهمية هذا الاستقرار النفسي عندما نتحدث عن الجالية الإرترية في المهجر، بما تحمله من هموم الغربة، وضغوط الاندماج، وصراعات الهوية الثقافية، والتحديات الاقتصادية والاجتماعية.